الخميس، 30 يوليو 2015
الأربعاء، 22 يوليو 2015
احبك انتي
وإني احبك ..
دعيني اصب لك الشاي .. أنت خرافية الحسن هذا الصباح
دعيني أترجم بعض كلام المقاعد وهي ترحب فيكِ
دعيني اعبر عما يدور ببال الفناجين وهي تفكر في شفتيكِ
أأعجبك الشاي ؟؟
وهل تكتفين كما كنتِ دوماً بقطعة سُكر؟!
أما أنا
فأفضل وجهك من غير سكر ..
دعيني اقول بكل اللغات ولا تعرفين
أحبك انتِ
أحبك أنتِ
دعيني افتش عن مفرادت تكون بحجم حنيني إليكِ
دعيني افكر عنكِ .. وأشتاق عنك ِ .. وأبكي واضحك عنكِ
والغي المسافات بين الخيال وبين اليقين ..
دعيني انادي عليكِ بكل حروف النداء ..
لعلي اذا ما تغنيت باسمكِ من شفتي تولدين
دعيني اؤسس دولة عشق ..
دولة عشق تكونين انت المليكة فيها ..
وأصبح فيها أنا أنا أنا ... أعظم العاشقين
وإني أحِبُكِ
دعيني اصب لك الشاي .. أنت خرافية الحسن هذا الصباح
دعيني أترجم بعض كلام المقاعد وهي ترحب فيكِ
دعيني اعبر عما يدور ببال الفناجين وهي تفكر في شفتيكِ
أأعجبك الشاي ؟؟
وهل تكتفين كما كنتِ دوماً بقطعة سُكر؟!
أما أنا
فأفضل وجهك من غير سكر ..
دعيني اقول بكل اللغات ولا تعرفين
أحبك انتِ
أحبك أنتِ
دعيني افتش عن مفرادت تكون بحجم حنيني إليكِ
دعيني افكر عنكِ .. وأشتاق عنك ِ .. وأبكي واضحك عنكِ
والغي المسافات بين الخيال وبين اليقين ..
دعيني انادي عليكِ بكل حروف النداء ..
لعلي اذا ما تغنيت باسمكِ من شفتي تولدين
دعيني اؤسس دولة عشق ..
دولة عشق تكونين انت المليكة فيها ..
وأصبح فيها أنا أنا أنا ... أعظم العاشقين
وإني أحِبُكِ
الثلاثاء، 21 يوليو 2015
لو لم تكوني أنت في حياتي
كنت اخترعت امرأة مثلك ياحبيبتي
قامتها طويلة كالسيف
وعينها صافية ...
مثل سماء الصيف
كنت رسمت وجهها على الورق
كنت حفرت صوتها على الورق
كنت جعلت نهدها
حمامة شامية
وشرفة بحرية
تلامس الماء ، ولا تخشى الغرق
كنت جعلت شعرها مزرعة من الحبق
وخصرها قصيدة
وثغرها كأس عرق
كنت اشتغلت ليلة بطولها
أصور ارتعاشة العقد
وموسيقى الحلق
لو لم تكوني انتي في لوح القدر
لكنت صورتك بصورة من الصور
كنت استعرت قطعة من القمر
وحفنة من صدف البحر ... وأضواء السحر
كنت استعرت البحر ... والمسافرين ... والسفر
كنت رسمت الغيم - و من أجل عينيك - وراقصت المطر
لو لم تكوني أنت في الواقع
كنت اشتغلت أشهراً ..... وأشهراً
على الجبين الواسع ...
وأشهراً .. وأشهراً
على الفم الرقيق والأصابع ..
كنت اخترعت امرأة مثلك ياحبيبتي
شفافة اليدين
كنت على أهدابها ... رميت نجمتين
كنت على سريرها أضأت شمعتين
لكن من مثلك ياحبيبتي ...
أين تكون ... أين ؟
كنت اخترعت امرأة مثلك ياحبيبتي
قامتها طويلة كالسيف
وعينها صافية ...
مثل سماء الصيف
كنت رسمت وجهها على الورق
كنت حفرت صوتها على الورق
كنت جعلت نهدها
حمامة شامية
وشرفة بحرية
تلامس الماء ، ولا تخشى الغرق
كنت جعلت شعرها مزرعة من الحبق
وخصرها قصيدة
وثغرها كأس عرق
كنت اشتغلت ليلة بطولها
أصور ارتعاشة العقد
وموسيقى الحلق
لو لم تكوني انتي في لوح القدر
لكنت صورتك بصورة من الصور
كنت استعرت قطعة من القمر
وحفنة من صدف البحر ... وأضواء السحر
كنت استعرت البحر ... والمسافرين ... والسفر
كنت رسمت الغيم - و من أجل عينيك - وراقصت المطر
لو لم تكوني أنت في الواقع
كنت اشتغلت أشهراً ..... وأشهراً
على الجبين الواسع ...
وأشهراً .. وأشهراً
على الفم الرقيق والأصابع ..
كنت اخترعت امرأة مثلك ياحبيبتي
شفافة اليدين
كنت على أهدابها ... رميت نجمتين
كنت على سريرها أضأت شمعتين
لكن من مثلك ياحبيبتي ...
أين تكون ... أين ؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)